راية في الفجر بقليل هدا الإمرأة بيدها قصبة و تضع بداخلها عجينة الحناء فلما سألتها قالت لي انا اقوم بهادا من اجلك كي تشفا فقلت لها سوف اسال زوج عمتي طفىمع العلم رجل شريف يحبني ويحب عاءلة كثيراالمهم سالته فقال لي أنه شفية هو باادعاء والصلاة فقامت تلك المراة بحرق تلك الحناء مع تركها على شكل بخور
القصب: فمن رأى بيده قصبة متوكئاً عليها، فإنه قد بقي من عمره أقله ويفتقر ويموت في الفقر. وكل شيء مجوف لا بقاء له. والقصبة قصب الناس ونميمه، والقصب إنسان معتقل لا دين له ولا وفاء، وقيل هو أوباش الناس وكلام سوء.
وأما قصب السكر، فمن رأى أنه يمصه فإنه يصير إلى أمر يكثر فيه الكلام ويردده، إلاّ أن كلامه يستحيل فيه. ومن رأى أنه يعصره، فإنه يملك من ملكه خصباً ما لم تمسه النار، ويؤخذ بالعصير ويترك ما سواه، لأن ذكر العصير ومنافعه تغلب على ما سواه من أمره.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه