رأيت نفسي بصحراء و كان بيتي خلفي فاذا السماء و الجو كله يصبح لونه اصفر و انا بدأت اختنق و لا استطيع الرجوع لبيتي
وقال أبو سعيد الواعظ من رأى أرضا أو بادية أو صحراء ممتدة واسعة لا يرى لها حد ولم يكن رآها قط ولم يعرفها فهو على وجهين انبساط الدنيا والمعاش أو سفر فيه خير ومنفعة، وإن رأى حدودها فإنها تؤول بامرأة فيعتبر الرائي ذلك، وإن كان رؤياها حسنة تكون المرأة جميلة وإلا فضده.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه