لقد رايت خالتي ذاهبة مع عمتها المية الى بيت صديقتها ومن تما جاء الينا خبر وفاة خالتي وصدقة عمتها بسبب الصراصير ولكن خالتي لم تمت بسبب الصراصير بل اكلتها بعد موتها فبكيت بحرقة عليها
لقد رايت خالتي ذاهبة مع عمتها المية الى بيت صديقتها ومن تما جاء الينا خبر وفاة خالتي وصدقة عمتها بسبب الصراصير ولكن خالتي لم تمت بسبب الصراصير بل اكلتها بعد موتها فبكيت بحرقة عليها
شفت ثعابين وشفت خطيبي وخالتي وقام خطيبي ورماثعبان فوق خالتي ولسعهاوماتت خالتي
حلمت خالتي واقفةمعي وشفت ثعابين مخيفةوكبيرة وحضرخطيبي وألقى بثعبان على خالتي ولدغهاالثعبان وماتت
نوم خالتي ماتت وكانت هناك جنازة في المنزل
حلمت ان خالتي توفيت لكن شبحها بقي وكنت اتكلم معها وسعيدة اني اتكلم مع الشبح او الروح ديالها
لقد شاع خبر موت خالتي
امي تصرخ وتقول لي خالتك ماتت
امي تصرخ وتقرل لي خالتك ماتت
حلمت خالتي الصغيرة فد ماتت
رأيت في حلمي ان خالتي ماتت و أمي لم تقل لي بدأت اشعر و بدأت أبكي
حلمت أنه كنت في ظلامم وانا خالتي ميته ومكفنه ولتقيه على الأرض وانا كنت جالسه جنبها وأبكي كل جسمها مغطى بقماش ابيض فقط رئيت وجها حتى ايتقيضت بفزع وكانت دموعي فلحلم حقيقيه
موت
إذا حلمت برؤية أي من معارفك ميتاً فهذا يحذرك من بلاء قادم أو حزن. وتعقب مثل هذه الأحلام دائماً خيبات أمل.
إذا سمعت أن صديقاً أو قريباً لك قد مات فسوف تصلك أخبار سيئة منه. وتضلل بل تربك الأحلام المتعلقة بالموت أو الاحتضار مفسر الأحلام المبتدئ عندما يحاول تأويلها.
إن الإنسان الذي يفكر على نحو مكثف يملا الهالة التي تحيط به بالفكر أو بالصور الذاتية التي تتفاعل بحيوية مع العواطف التي أوجدتها. وبالتفكير أو العمل في مجالات أخرى قد يبدل الإنسان هذه الصور بصور أخرى ذات شكل وطبيعة مختلفين. وقد يرى هذه الصور تحتضر أو تموت، وبموتها أو دفنها قد يخطئ فيحسبها صور أصدقاء أو أعداء. في هذه الحالة قد يرى عندما يكون نائماً نفسه أو قريباً له يموت بينما يكون هذا في الواقع تحذيراً له أن فكرة أو عملاً شريرين سوف يحلان محل فكرة أو عمل خيرين.
للتوضيح: إذا كان يرى صديقاً أثيراً أو أحد أقربائه في سكرة الموت فإن في هذا تحذيراً ضد فكرة أو عمل لا أخلاقيين، أما إذا كان يرى عدواً أو شيئاً بغيضاً لحظة الاحتضار فقد يتغلب على أساليبه الشريرة وبذلك يعطي نفسه أو أصدقاءه سبباً للفرح.
غالباً ما تنبئ الأحلام التي هي على هذه الشاكلة بانتهاء أو ابتداء قلق شديد أو محنة.
ويتكرر حدوث هذه الأحلام أيضاً عندما تستحوذ على الإنسان حالات وهمية عن الخير والشر. والإنسان لا يكون في هذه الحالة هو نفسه. بل ما تصنعه به المؤثرات المهيمنة. قد يحذر من اقتراب أوضاع معينة أو تحرره من هذه الأوضاع.
تكون في أحلامنا أكثر اقتراباً من أنفسنا مما نحن عليه في حالة اليقظة. والأحداث البغية أو المبهجة في أحلامنا، مرئية كانت أو مسموعة، هي كلها من صنعنا نحن، إذ أنها تعكس حالة أرواحنا وأجسادنا في أرض الواقع، ولا نستطيع أن نتفاداها إلا إذا أبعدناها عن وجودنا وذلك عن طريق استخدام الأفكار الطيبة والأعمال المجيدة، أي عن طريق طاقة الروح الكامنة في داخلنا.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه