اتاني وصافحني الحجاج بن يوسف الثقفي وكان معلق مراه على عامود وكانت سيئه المنظر ويوجد في وجهها ذلول كبير وبعد ذلك سرنا انا والحجاج وكان يسبقني بخطوه وكانت الجنود معه وسألته عن تلك المراه فقال لي اسكت أن القدس لا تخاف من الجنود بل تخاف من أمثال هؤلاء واتا رجل يسأل الحجاج وكان الرجل ماكر ولم يكترث له الحجاج وعرف أنه ماكر بعد ذالك هربت من الحجاج وكنت اركض والهث حتى قمت من النوم وكان ريقي ناشف
ومن رأى أن عنده شيئا من آلة الحجاج وقصد بذلك إقامة ترفه فإنه مجتهد في فعل الخيرات.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه