راية شخس في الاعرفه يدعا يوسف يعطيني مال في يدي ويدينا مغلوقتان ولم اشاهد ما في يدي وكاكن كنة اعلم ان ورق في يدي وكانمما لكي ااذه وكنة مرتد ولاكن في الحقيق كنة محتاج لهاذ المال لانني فقير ويوسف مم ولاكن ليتكلم فنزع يده من يدي وترك المال في يدي ولكن مراية المال ولكن احسسة به
وخلاصة ماتم نشره حول تفسير شخص يدعا يوسف يعطيك مال من خلال أفضل إجابة
79 – ومن الرؤيا التي وقعت ما ذكرة ابن القيم ان عمير بن وهب - رضي الله عنه – اتي في منامه فقيل له : قم الي موضع كذا وكذا ومن البيت فاحفرة تجد مال ابيك وكان أبوه قد دفن مالا ومات ولم يوص به فقام فقام عمير من نومه فاحفره تجد مال ابيك , وكان ابوه قد دفن مالا ومات ولم يوصي به فقام عمير من نومه فاحتقر حيث أمره فأصاب عشرة الآف درهم وتبرأ كثيرأ فقضي دينه وحسن حاله وحال اهل بيته وكاتن ذلك عقب اسلامة فقالت له الصغري من بناته : يا أبت ربنا هذا الذي حبانا بدينه خير من هبل والعزي ولولا انه كذلك ماورثك هذا المال وأنما عبدته ايامآ قلائل قال ابن القيم : قال علي بن أبي طالب القيرواني العابر : وما حديث عمير هذا واستخراجة المال بالمنام باعجب مما كان عندانا وشاهدناه في عصرنا بمدينتنا من ابي محمد عبد الله البغانشي وكان رجلا صالحا مشهورآ برؤية الاموات وسؤالهم عن الغائبات ونقله ذلك الي اهلهم وقرباتهم حتي اشتهر بذلك وكثر منه فكان المرء ياتيه فيشكو الية ان حميمة قد مات من غير وصية وله مال لايهتدي الي مكانه فيعده خيرا ويدعوا الله في ليلته فيترائي له الميت الموصوف فيسأله عن الامر فيخبرة به.
(ان كنت تراها أنها بالفعل أفضل اجابة اضغط)
ويتم تفسير حلم شخص يدعا يوسف يعطيك مال بالشكل الآتي
ومن رأى أنه يقسم ماله فإن كان مع ذلك ما يستدل به على الخير فإنه يزوج ولده أو في أهله فيقسم فيهم ماله في بر وصلاح وإن دل على غير ذلك فإنه يتفرق أمره وحاله بموت أو حياة.
115 - عن مغيرة بن حفص قال :رأى الحجاج بن يوسف فى منامة رؤيا كأنٌ حَوْارَاوَيْن أتتاه فأخذ إحدهما وفاتته الأخرى فكتب بذلك إلى عبد المللك فكتب إليه عبد المللك : هنيئاً با أبا محمد فبلغ ذلك ابن سيرين ، فقال : أخطأت استه الحفرة ، هذه فتنتان يدرك إحدهما وتفوته الأخرى ، قال : فأدرك الجماجم وفاتته الأخرى.
*أما الجماجم فهى الفتنة التى كانت بين الحجاج وابن الأشعث وكان ابتداؤها فى سنة إحدى وثمانين وانتهت فى سنة ثلاث وثمانين .وأما الفتنة الثانية التى فاتت الحجاج ولم يدركها فهى فتنة يزيد بن المهلب ، وكان ابتداؤها فى سنة إحدى ومائة وانتهت فى سنة اثنتين ومائة ، وكان بين موت الحجاج وبين ابتدائها خمس سنين.
مالج
تنبئ رؤية المالج في الحلم بأنك ستشاهد أحداثاً على صعيد العمل تغنيك وتمنحك الثروة. إذا رأيت مالجاً مكسوراً أو صائداً فهذا ينبئ بأن الحظ السيئ يقترب منك ولن تجد منه فراراً. " المالج: آلة يطين بها " .
نادرة روى أن رجلا رأى رأسه مقطوعا وهو بيده ينظر إليه وإذا بطير من طيور الجوارح أتى فالطقته فقض رؤياه على معبر فقال إن صدقت رؤياك تجمع مالك إلى أن يضخم فيأتي ملك فيأخذه منك.
رؤيا يوسف - عليه الصلاة والسلام - وقد ذكرها الله - تعالى - في قوله : ( إذ قال يوسف لأبيه يا أبت إني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر
رأيتهم لي ساجدين , قال يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا إن الشيطان للإنسان عدو مبين , وكذاك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث
ويتم نعمته عليه وعلى ال يعقوب كما اتمها على ابويك من قبل إبراهيم وإسحاق إن ربك عليم حكيم ) من سورة يوسف الأيات 4-6.
وقد وقع تأويل هذه الرؤيا بعد أربعين سنة وقيل : بعد ثمانين سنة والصحيح الأول .
وهو قول سلمان الفارسي - رضي الله عنه - وعبد الله بن شداد , وقد أخبر الله - تعالى - عن وقوع تأويلها بقوله :
( فلما دخلوا على يوسف أوى إليه أبويه وقال ادخلوا مصر إن شاء الله أمنين , ورفع أبويه على العرض وخروا له سجدا وقال يا أبت هذا تأويل
رؤياي من قبل قد جعلها ربي حقا ). سورة يوسف الأيتان 99-100 .
ومن رأى يوسف عليه السلام، فإنّه يصيبه ظلم وحبس وجفاء من أقربائه، ويرمى بالبهتان، ثم يؤتى ملكاً وتخضع له الأعداء. فقد قيل في التعبير أنّ الأخ عدو، وهذه دليل على كثرة صدقة صاحبها، لقوله تعالى: " وتَصَدّقْ عَلينا " .
وقد حكي أنّ بعض الناس رأى كأن يوسف عليه الْسلام ناوله إحدى خفيه فانتبه وقد صار معبراً. وحكي أنّ إبراهيِم بن عبد الله الكرماني، رأى كأنّ يوسف عليه السلام كلّمه، فقال له علمني مما علمك الله، فكساه قميص نفسه، فاستيقظ وهو أحد المعبرين.
وعن ابن سيرين قالت: رأيت في المنام كأني دخلت الجامع، فإذا أنا بمشايخ ثلاثة، وشاب حسن الوجه إلى جانبهم، فقلت للشاب: من أنت رحمك اللهّ؟ قال: أنا يوسف، قلت: فهؤلاء المشيخة؟ قال: آبائي إبراهيم وإسحاق ويعقوب، فقلت علمني مما علّمك اللهّ، قال ففتح فاه وقال: انظر ماذا ترى، فقلت أرى لسانك، ثم فتح فاه فقال: انظر ماذا ترى، فقلت لهاتك، ثم فتح فاه فقال: انظر ماذا ترى، قلت أرى قلبك، فقال عبر ولا تخف، فأصبحت وما قصت علي رؤيا إلا وكأني أنظر إليها في كفّي.
ومن رأى أنّه سلم على من ليس بينه وبينه عداوة، أصاب المسلم عليه من المسلم فرحاً. وإن كانت بينهما عداوة، فإنّه يظفر بالمسلم، ويأمن بوائقه. ومن رأى كأنّه سلم على شيخ لا يعرفه، فإنّ ذلك أمان من عذاب الله عزّ وجلّ.
وأما رؤيا كل من الفتيين فقد ذكرهما الله -تعالى- في قوله : ( ودخل معه السجن فتيان قال أحدهما إني أعصر خمرا وقال الأخر إني أراني أحمل فوق رأسي
خبزا تأكل الطير منه نبئنا بتأويله إنا نراك من المحسنين ) . سورة يوسف الأيام 41 .
ثم أخبرهما بتأويل كل منهما فقال ( ياصاحبي السجن أما أحدكما فيسقى ربه خمرا وأما الأخر فيصلب فتأكل الطبي من رأسه قضي الأمر الذي فيه تستفتيان )
سورة يوسف الأية 36 .
وقد وقع تأويل يوسف عليه السلام كما أخبر , فأحدهما صلب حتى أكلت الطير من رأسه , والأخر خرج من السجن وخدم الملك .
وقد روى ابن جرير والحاكم عن عبد الله بن مسعود -رضى الله عنه-قال :
(الفتيان اللذان أتيا يوسف -عليه الصلاة والسلام- في الرؤيا إنما كانا تكاذبا فلما أول رؤياهما قالا : إنا كنا نلعب
فقال يوسف : ( قصى الأمر الذي فيه تستفتيان ) .
قال الحاكم : صحيح على شرط الشيخين ووافقة الذهبي في تلخيصه, قال ابن كثير : وكذا فسره مجاهد وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم وغيرهم ,
وحاصله أن من تحلم بباطل وفسره فإنه يلزم بتأويله .
ومن رأى ميتا معروفا، مات مرة أخرى وبكوا عليه من غير صياح ولا نياحة فإنه يتزوج من عقبه إنسان، ويكون البكاء دليل الفرج فيما بينهم، وقيل من رأى ميتا مات موتا جديدا، فهو موت إنسان من عقب ذلك الميت وأهل بيته، حتى يصير ذلك الميت كأنه قد مات مرة ثانية.
عليه السلام، من قرأها أو قرئت عليه فكما قال نافع وابن كثير يكون كثير الأعداء من أهله، ويرزق في الغربة حظا ومالا، وقيل يظلم كما ظلم يوسف عليه السلام، ويلقى سفرا، ثم يملك بلدا من البلاد، مع حسن اليقين وظهور الجمال وحسن الصورة. وقيل: ينال رياسة ومالا ويهون الله تعالى عليه سكرات الموت، وينال بشارة وخيرا، وغنى بعد فقر، وعزا بعد ذل، وفرجا بعد ضيق.
ومن رأى يوسف فإنه يحصل له من جهة أقاربه بهتان وفي عاقبته يصل إلى مرتبة السلطنة ويعلو قدره ويبلغ مراده، وقيل من رأى يوسف ربما يحصل له هم من قبل امرأة وعاقبته إلى خير وربما دلت رؤيته على بشرى.
نادرة رأى بعض الثقات رجلا جاء إلى طاقة وألقى نفسه منها فأنكسر ساقاه وصار يأخذهما بيده ويجرهما كالخرقة فلم يمضي إلا قليل وقد وقع في أمر مهول عند أمير ظالم وأطلع على معيشته وأخذ منه ماله وأضر به.
سهم مالي
إذا حلمت بأسهم مالية فهذا يبشر بمضاربات تجارية ناجحة وحصاد وفير. إذا فشلت في تأمين الأسهم المأمولة فإن هذا يعلن عن فشل في الإدارة أو في شؤون الحب.
مالك
من رآه في المنام فإنه يقابل رئيس الشرطة، وإن رآه مبتسماً نجا من السجن وإن رأى هذه الرؤيا مريض خشيّ عليه الموت. وتدل رؤيته على محب اللّه ورسوله والمؤمنين والسلطان، وعلى البعد من النفاق، والإقلاع عن الذنوب والمعاصي، وعلى الغيرة في الدين.
يوسف عليه السلام
رؤيته في المنام دالة على الملك والخلافة، وربما كان في زمنه الغلاء والقحط وفقدان الأهل والأقارب والولد. وتدل رؤيته على السجن والخلاص منه، وعلى الحظ من النساء، أو على علم الرؤيا وتفسير الأحلام، وربما ظفر بعدوه وعفا عنه. وربما ظهرت له معجزة عظيمة كرجوع بصر أبيه عليهما السلام وإن رأت المرأة يوسف عليه السلام وكانت عازبة تزوجت واستغنت، وإن كانت فقيرة حسنت حالتها في الدنيا والآخرة. ومن رأى يوسف عليه السلام خضع له الأولياء والأقارب، ويكون كثير الصدقة والإحسان وقيل: من رأى يوسف عليه السلام فإنه يصيبه بلاء وفتنة من إخوته، ثم ينجو ويظفر بأعدائه. ومن رأى يوسف عليه السلام يكلمه أو يعطيه شيئاً فإنه يصير معبراً للمنامات، عارفاً بعلم التواريخ. ومن رآه نال خيراً في غربته وإن كان سجيناً تخلص من سجنه، وخضع له أعداؤه، وإن كان غائباً رجع إلى وطنه سالماً، وإن كان طالباً للرئاسة نالها.
فإن رأى كأنّه أخذ رأس ماله بيده، فهو مال يصير إليه، أكثره دية وأقله ألف درهم، وهذه الرؤيا تدل على وقوع صلح بينه وبين رجل له عليه دين، لقوله تعالى: " وإنْ تُبْتُمْ فَلَكُم رُؤُوسُ أمْوالِكُم " .
سورة يوسف قال ابن سيرين من قرأها في عهد شبوبيته يكون مظلوما ويسافر سفرا كثيراً وتكون عاقبته خيرا.
وقال الكرماني يناله شرف وعلو قدر وغنى وعز وفرج بعد ضيق.
وقال جعفر الصادق يكون صادق القول صاحب امانة.
وقال أبو المعالم محمد بن طلحة القرشي النصيبي رأيت منقولا عن أبي اسحق الكرماني أنه رأى يوسف الصديق عليه السلام في المنام فأعطاه قميصه فلبسه وجلس به فتعلم ما فتح الله به عليه من تعبير الرؤيا، وقال لو قمت به وسرت أو قال مشيت لدرت ما بين الخافقين.
نادرة قال الشيخ يوسف الكربوني رحمه الله تعالى كان بثغر الاسكندرية نائب وله خمسة أولاد يمتحون وهو ممتحن بهم حتى لا يعدل عنده شيء في الدنيا حبهم فنام ليلة فرأى كأن أصابعه الخمس قطعت فحصل عنده وجل عظيم فاستيقظ مرعوبا وخاف على أولاده قال الشيخ فأرسل خلفي وقص رؤياه علي فعلمت ما في نفسه وقلت له ليس الأمر كما تخيلت وإنما أحتاج منك على هذه الرؤيا جائزة فقال نعم فقلت له الأصابع الخمسة هي الصلوات الخمس فإنك لست بمواظب عليها فقال صدقت فقلت استغفر الله وتب إليه ولازم صلواتك.
نادرة روى أنه كان بمدينة ملك يسمى يوسف وكان في لحيته ثلاث شعرات بيض وكان له نائب يسمى يوسف أيضا بجهة من الجهات فأخبر أن النائب قد شاب في لحيته ثلاث شعرات بيض كالملك فنام الملك تلك الليلة فرأى النائب المذكور قد حضر وجلس بمرتبة الملك والملك واقف بين يديه فانتبه مرعوبا ولم يقصص رؤياه على أحد واستدعى بالنائب المذكور ليأمر بقتله فلما تمثل بين يديه وأراد ان يأمر الجلاد بقتله استدعى بجليس له ذوق ومعرفة ويدعي علم التعبير فعرفه عما رآه وعما قصده في النائب المذكور في تلك الساعة فقال له حفظ مولانا الملك من الاسواء وحاشاه من قتل نفس من غير جريمة وتعبير ما رآه الملك قد ظهر على صيغته قال كيف ذلك فقال أما رآه الملك من جلوس النائب المذكور على مرتبته الشريفة فهو جلوس الملك بعينه لأنه سميه ومشابهه في المشيب وأما وقوف الملك بين يديه فهو وقوف النائب في هذه الحالة التي هو بها وقد خرجت الرؤيا.
نادرة رأى شخص سفل من أصحاب الجهل أنه سار سلطانا وهو جالس بتخت المملكة فقص ذلك على بعضهم ونسب الأمر إلى من يشبهه وهو بهذه الصفة ولم يعين نفسه فعبرها له أن يضرب ويشهر به وربما يكون حصول مصيبة فعن قليل حصل له ذلك بعينه.