في بداية الرايت نفسي اني سقط من مكان مرتفع وانتقلت الى امام باب كبير مطلي بالذهب الخالص اقتربت من الباب واذ بي ارى الفتاة التي احبها امام الباب وفجأة فتحت لي الباب ورايت نفسي معها في منزل واحد ثم رايت نفسي انتقلت الى مكان ورايت الناس وكأنهم يدخلون النار وبعدها رايت نفسي في حوض اغرق فيه فما
حلمت اني واقفه عند باب الجنة وقولت اني هشوف سيدنا محمد جوا
أنا رأيت في منامي طفل متوفي قريبا رأيته واقف أمام باب الجنة وكان الباب مغلق كان يريد المفتاح قلتله قل لا إله إلا الله وسيفتح الباب قالي لا مفتاح الجنة مع أمي قلتله سأذهب لأحضره لك مع العلم إني ماكنتش شايفة غير باب مقفول وكان هو أول حد في اللي واقفين أمام الباب وبالرغم إنا كنا أكتر من شخص واقفين ماكانش حد بيلمس حد يعني واقفين في مكانا بالضبط
باب الجنة وهو ذو مسافة متوسطة وكان هناك معي اشخاص يترقبون باب الجنة وباب الجنة يفتح ويغلق وهكذا ، اتت منها فراشة جميلة نحونا ثم عادت الى الجنة
حلمت بأن حماتي المتوفية تقول لي تعال إفتح لك باب الجنة فرأيت نور قويا
في الجنة وخزنتها وحورها وقصورها وأنهارها وثمارها
أخبرنا الوليد بن أحمد الواعظ، قال أخبرنا ابن أبي حاتم، قال حدثنا محمد بن يحيى الواسطي، قال حدثنا محمد بن الحسين البرجلاني، قال حدثنا بشر بن عمر الزهراني أبو محمد، قال حدثنا حماد بنِ زيد، عن هشام بن حسان، عن حفصة بنت راشد، قالت: كان مروان المحلمي جاراً لنا، وكان ناصباً مجتهداً فمات فوجدت عليه وجداً شديداً، فرأيته فيما يرى النائم، فقلت يا أبا عبد الله ما فعل بك ربك؟ قا أدخلني الجنة، قالت: قلت ثم ماذا؟ قال ثم رفعت إلى أصحاب اليمين، قالت: قلت ثم ماذا؟ قال ثم رفعت إلى المقربين، قلت فمن رأيت من إخوانك؟ قال رأيت الحسن وابن سيرين وميموناً. قال حماد، قال هشام بن حسان حدثتني أم عبد الله وكانت من خيار نساء أهل البصرة، قالت رأيت في منامي، كأني دخلت داراً حسنة، ثم دخلت بستاناً، فرأيت من حسنه ما شاء اللهّ، فإذا أنا برجل متكىء على سرير من ذهب وحوله وصائف بأيديهم الأكاريب، قالت فإنني متعجبة من حسن ما أرى، إذ أتي برجل، فقيل من هذا؟ قال هذا مروان المحلمي أقبل فاستوى على سريره جالساً، قالت فاستيقظت من منامي، فإذا جنازة مروان قد مرت عليّ تلك الساعة.
أخبرنا أبو الحسين عبد الوهاب بن جعفر الميداني بدمشق، قال أخبرنا علي بن أحمد البزار، قال سمعت إبراهيم بن السري المغلس يقول: سمعت أبي يقول: كنت في مسجدي ذات يوم وحدي بعدما صلّينا العصر، وكنت قد وضعت كوز ماء لأبرده لإفطاري في كوة المسجد، فغلب عيني النوم، فرأيت كأن جماعة من الحور العين قد دخلن المسجد وهن يصفقن بأيديهن، فقلت لواحدة منهن: لمن أنت؟ قالت لثابت البناني، فقلت للأخرى: وأنت؟ فقالت لعبد الرحمن بن زيد، وقلت للأخرى: وأنت فقالت لعتبة، وقلت للأخرى: وأنت؟ فقالت لفرقد، حتى بقيتَ واحدة، فقلت: لمن أنت؟ فقالت لمن لا يبرد الماء لإفطاره. فقلت لها فإن كنت صادقة فاكسري الكوز، فانقلب الكوز ووقع من الكوة، فانتبهت من منامي بكسر الكوز.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه