في بداية الرايت نفسي اني سقط من مكان مرتفع وانتقلت الى امام باب كبير مطلي بالذهب الخالص اقتربت من الباب واذ بي ارى الفتاة التي احبها امام الباب وفجأة فتحت لي الباب ورايت نفسي معها في منزل واحد ثم رايت نفسي انتقلت الى مكان ورايت الناس وكأنهم يدخلون النار وبعدها رايت نفسي في حوض اغرق فيه فما
حلمت اني واقفه عند باب الجنة وقولت اني هشوف سيدنا محمد جوا
أنا رأيت في منامي طفل متوفي قريبا رأيته واقف أمام باب الجنة وكان الباب مغلق كان يريد المفتاح قلتله قل لا إله إلا الله وسيفتح الباب قالي لا مفتاح الجنة مع أمي قلتله سأذهب لأحضره لك مع العلم إني ماكنتش شايفة غير باب مقفول وكان هو أول حد في اللي واقفين أمام الباب وبالرغم إنا كنا أكتر من شخص واقفين ماكانش حد بيلمس حد يعني واقفين في مكانا بالضبط
باب الجنة وهو ذو مسافة متوسطة وكان هناك معي اشخاص يترقبون باب الجنة وباب الجنة يفتح ويغلق وهكذا ، اتت منها فراشة جميلة نحونا ثم عادت الى الجنة
حلمت بأن حماتي المتوفية تقول لي تعال إفتح لك باب الجنة فرأيت نور قويا
ومن رأى أنه أراد الدخول في الجنة ولكن منع يكون ميله في الدنيا إلى الفساد والعصيان.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه