كنت في مدرستي الثانويه انا و اختي الاكبر مني سنا كنه في الطابق الثاني الذي كان ملئ بالبنات و يطل علي حبيبي السابق الذي كان يشوي لحم و دخانه كثير و كان كل الطابق زجاج اخذت اختي من يدها و ذهبنا لالطابق الاول كنت انا هي الاوله و اختي الثانيه انا رئيت شخص غريب و وسيم جدا بقي هذا الرجل بمعني سرحان و يرى في عيناي كثيرا حبيبي السابق غضب جدا و خرج في سيارته القديمه و هو مسرع اخذت اختي من يدها و هربت من ذالك الرجل الغريب و اختي كانت تكلم حبيبها و في هذه الفتره هم متخاصمين كان هناك من اختي اثنين طيبه و شريره كانت الشريره هي التي تتكلم مع حبيبها و كان يتوسل اليها ليرجعو كالسابق
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه