كانت امي المتوفية امام مقر عملي تقف في الشارع وعندما خرجت ذهب اليها ومن شوقي لها نزلت وقبلت اقدامها وهي لا تريد وتحاول ان ترفعني للاعلى لكي لا اقبل اقدامها ورغم ذلك قبلت قدميها واحتضنتها وكان هناك شوق كبير
تقبيل يد و قدم الام من الامام وطلب الام باعادة التقبيل من تحت
رئيت اني اقبل قدم امي المتوفية
حلمت اني ذهبت لزيارة امي بالمشفى كما كان حالها بايامها الاخيرة وقمت بتقبيل رجلها
فإن رأى في مقبرة معروفة قيام الأموات منها، فإن أهل ذلك الموضع تنالهم شدة ويظهر فيها منافقون






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه