رأيت بإني وزوجي في غرفة ومعنا شخص ودخل علينا رجل طويل ونحيف وشكران وبدأ يحوم حولنا وانا بدأت بقراءة المعوذات وكان يلتف حولي دون أن يؤذيني حتى بدأ غرامه مع زوجي وأنا أقول لزوجي أقرأ المعوذات وزوجي لم ينتبه احلامي رغم تكراري مرات حتى التحكم زوجي وجلس عليه في زاوية فاستغربت كيف يقوى على زوجي وزوجي ذا قوة وإذا بالسكريات بدأ يوسخ نفسه فوق زوجي حاول زوجي أبعاده ولكن انسخ ساعده خرجت انا من الغرفة وكان الهواء شديد ولكني لم اشعر رأيت ابي وطارت سيارته ولم يلحق بها فقلت له اذهب السيارة يا ابي فقال ابتعدت وأصبحت فتاتان الان فقلت له ربما تاتي فوق أحد فتحمل وزره فقال لا يا بنتي السيارة طارت وتأتي على جنبها ولن تؤذي أحد ورأيت نفسي اقف امام ثلاثة قدور بكل قدر كبش اطبخهن فرفعت الغطاء الاول وإذا بكبش براس طفل شديد الجمال والقدر الثاني مثله والثالث مثله وددت لو أن الطفل المبتسم الذي احببت أن اقبله لو يموت حتى لا يتع ولكن اكتشفت أنه لا يشعر بحرارة الغليان وهو يطبخ
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه