كنت مع اختي وبنتي ومعي طفل وكان امي معنا ومسافرين ليبيا وكننا في غرفة كبيره وفرشنا فرشنا في الارض للنوم وفراش اختي جنبي انا وعيالي وكان الولد وسخ فغيرت له الحفاظ كان فيه براز وانتم بكرامه متماسك واصفر وكاني رحت اسكر الباب يوم سكرته ماتسكر لان فيه باب ثاني عليه مفتاح فقفلت الباب وسحبت المفتاح وسكرت الباب الثاني
أنا من ر وحلمت إنى ف باديه دوله ليبيا
حلمته اني مسافره ليبيا والتقيت باخي وكان بنصحني نصايح بالصبر واعطيته ٧٠جنيه ودعته
وأما السفرجل فتأويله على وجوه سفر بعيد بتعب وحزن، وربما دل على شرف وخير ومنفعة وثناء حسن، وقيل ولد، وربما كان مرضا، وربما يستدل به على السفر لأن آدم عليه السلام أتاه جبريل عليه السلام بسفرجل وكان في الجنة فحصل ما حصل، وربما يستدل به على شرف وخير لأنه إذا جلب من أرضه إلى غيرها يكون عزيز الوجود إلا عند الأشراف والأكابر، وربما يستدل به على الولد لأن آدم عليه السلام حين هبط إلى الأرض أكل من ذلك السفرجل فحصل منه المنى وكان سبب التناسل والتوالد، وربما يستدل به على السقم فإن لونه أصفر.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه