كان السيد نصر الله في دمشق امام منزلي وطلب مني انا واختي ان نخرج ونطلب من الناس ان تخرج في مسيرات وتهتف للسيد وفعلنا وخرج خلفنا الكثير من الناس وكان السيد يقف على شرفة منزلنا ويقول كلمة والناس بالمئات تجتمع امام منزلي وتهتف له ثم نزل ومشى حتى شارع التقينا فيه انا واختي ومشيت انا على يمينه واختي على يساره والناس خلفنا ثم دخل منزل وجلس وقال لي انتم ساعدتموني سوف اساعدكم واخرج حصين ثوم وغمسهم بالملح وطلب منا ان ناكلهم وطلب مني ايضا ان اضع الحجاب
ومن رأى شابا أو كهلا حسن الوجه فإنه بشارة وحصول خير سواء كان معروفا أو مجهولا، وقيل إذا كان الشاب مجهولا وهو ليس بحسن المنظر فهو عدو واعذار.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه