رايت كاني امتلك فرسه لونها ابيض وكانت رجلها تؤلمها ما تقدر تمشي عليها غير بسيط وكانت جميله جدا وكان صوت يقولي الرسول صلي الله عليه وسلم يقول الخيل معقود في نواصيها الخير الي يوم القيامه وانا اطالع في الخيل ومبسوط فيها واقول بخليها عندي للولاده
رايت كاني امتلك فرسه لونها ابيض وكانت عربيه وكانت رجلها تؤلمها ما تقدر تمشي عليها غير بسيط وكانت جميله جدا وكان صوت يقولي الرسول صلي الله عليه وسلم يقول الخيل معقود في نواصيها الخير الي يوم القيامه وانا اطالع في الخيل ومبسوط فيها واقول بخليها عندي للولاده
كنت بحلب فرسه وسبتها ورجعت تاني احلب والحليب يأتي بكثره ويقدم الحليب لي شي جاهز لا اعلم ما هوه اشي وبعدين بنظر في الحليب تجمد
احلام أن في اثنان من الفرس والناس ذاهبون وراءهم ويقولون هذه فرس رسول الله
والفرس الحصان سلطان وعز، فمن رأى أنّه على فرس ذلول يسير رويدا وأداة الفرس تامة، أصاب عزاً وسلطاناً وشرفاً وثروة بقدر ذل ذلك الفرس له. ومن ارتبط فرساً لنفسه أو ملكه، أصاب نحو ذلك. وكل ما نقصِ من أداته نقص من ذلك الشرف والسلطان وذنب الفرس أتباع الرجل، فإن كان ذنوباً كثر تبعه، وإن كان مهلوباً محذوفاً قل تبعه، وكل عضو من الفرس شعبة من السلطان كقدر العضو في الأعضاء.
























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه