كنت اركب فرس فتحولت إلى امرأة جميلة هي ليلى علوي و بدت تتودد لي و تلاطفني وتقبلني و سرنا معا فلاحقتني فرسة أخرى عن شمالي توودت و تحولت لفتاة جملة أيضا و قبلتني هي الاخري و ذهبت و اكملت سيري مع الاولي فاعترضنا رجل بالسؤال الي اين انا ذاهب فنهرته و وليت ذاهبا فإذا برفيقتي هي زوجتي بنفس الشوق و الود مع سابقتها فذهبنا سويا بسلام و طمأنينة
ومن رأى أن فرسه مقطوعة فإنه يدل على انقطاع خير الأكابر عنه.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه