و كأني في سورية في حيرة من امري اتاني رجل روسي على كرسي متحرك كان يلبس بدلة انيقة و يضع قلادة فلسطين على عنقه و تكلم اولا معي بصوت منخفض و كررت عليه اني لم افهمك و بعدها فهمت وقال لي انه يريد مساعدتي فأشترى لي بمئتين دولار تذكرة و قلت له متى السفر فقال لي نام قليلا الان السفر قريب فنمنا على الارض في مطار او في مكان للشاحنات قبل ان يشتري لي التذكرة قلت له تأكد من جواز سفري يمكن انه لا يصلح لشراء التذكرة المناسبة فبعد ان رأه قال لي انه يصلح
ومن رأى أنه يجامع رجلاً معروفا فإنه يساعده على نيل مطلبه، وإن كان مجهولا فإنه ينال ظفرا.
وقال بعض المعبرين ربما دل الزنا على الخيانة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه