كان السيد جالس في الغرفة فرايته ولم تصدق عيني رويته فانتظرته حتى خرج ولما خرج كنت قد غفلت عنه فتذكرته وركضت مسرعا اليه ورفض ان اقبل يدي وبعد توسلي الشديد له سمح لي بتقبيل يده وقلت له رحم الله ابوك
من رأى أن الله تعالى نور وهو قادر على وصفه فإنه يدل على أن الله تعالى سماه باسم آخر يحصل له شرف وعظمة.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه