كان السيد جالس في الغرفة فرايته ولم تصدق عيني رويته فانتظرته حتى خرج ولما خرج كنت قد غفلت عنه فتذكرته وركضت مسرعا اليه ورفض ان اقبل يدي وبعد توسلي الشديد له سمح لي بتقبيل يده وقلت له رحم الله ابوك
ومن رأى كأنّه يؤذن على سبيل اللهو واللعب، سلت عقله، لقوله تعالى: " وَإذَا نَادَيْتُمْ إلىَ الصَّلاة اتّخذُوهَا هُزْواً وَلَعِبَاً ذَلِكَ بأنّهمْ قَوْئم لا يَعْقِلُونَ "






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه