رأيت الرادود الذي احبه يصبغ شعره بلون برتقالي فاتح وبعدين شفته يمشي بالشارع شويه ووصل لمجلس حسيني وبدأ يقرا في هاذا المجلس وبعدما خلص وطلع التفتلي وابتسم واني ايضاً ابتسمت
وإن رأت المرأة أن حلمة ثديها مقطوعة لا خير فيه وربما ماتت ابنتها وقيل مكان مجمع المال فمهما رآه يؤول في ذلك.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه