رأيت شخصًا كان يحبني في الماضيوالان لا اعلم،مع العلم هو خاطب، جاء إلى بيتنا، وقدمه مجروح وينزف، وطلب مني أن أضمد له جراحهلم أخرج لأراه، بل بقيت في مكاني أراقب من بعيد كانت عيونه مليئة بالاستغاثة والألم والندم، لكنه رحل دون أن أستجيب
ومن رأى أن شعره كان مجمدا ثم انصلح فإن كان عبد اعتق وإن كان غير ذلك فليس بمحمود وقيل طول شعر الإبط إذا تجاوز حده يؤول بالأولاد.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه