ذهبت إلى سفرة مع صديقتي إلى كربلاء وعدنا إلى بيتي وتت أمها اصحبتها ال بيت لماذ هل حلم في ساعه ١٠ليللا كعدت لها مشتاق جدا
ومن رأى أن عينا طفحت إلى مكان ولم يكن لها عادة بذلك فإنه يؤول بمصيبة لأهل ذلك المكان.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه