كنت مع امي واختي الكبرى في السوق وكنت انا احمل هاتف أمي فإذا بي اقرا رساله طويله ارسلتها امي الي جدتي وتقول انتي تعلمين انها ليست ابنتنا وعندما نعاملها بطريقه غير لائقه انتي تنزعجين كما حدث اخر مره حين جمعتي اغراضك وسافرتي لمده يومين بعدها انا اغلغقت الهاتفس ولم اظهر اني رأيت شيا قلت في نفسي عندما نعود الي المنزل سأسالها واعرف الحقيقه وبينما نحن نسير اذا بثلاث فتيات يقفن امامنا ويقلن لي لقد رأينا امك منذ قليل واشترينا منها هذا الجل ووقتها علمت ان امي فقيره لم ابدي اي اهتمام وقلت عن اي شي تتحدثون فقالت احداهن انا نعلم تفاصيل ال وهي امك وبعدها انصرفت منهن وزهبت انا وامي واختي الي النزل حينها زهب الي امي وقلت لها اخبريني بالحقيقه فقالت اي حقيقه هذه قلت ليها حقيقه امي وفحص ال وبعدها استيغظت من النوم
ما المراد بالنوم وما حقيقتة ؟
النوم كما ورد في القامـوس : فترة راحة للبدن والعقل ، تغيب خلالها الإرادة والوعي جزئيا ، أو كليا ، وتتوقف فيها جزئيا الوظائف البدنية .
ويقال لكثير النوم :
نوْمان ، و : نُوَمُ . ويسمى النوم : المنام ؛ ولذا يقال : رأى في منامه كذا ، أي في نومه ،
قال تعالى [ يا ُبنَيّ إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى... ]
ومعنى أرى في المنام : أي في النوم . والنوم من صفات البشر ،
ولذلك نزه الله نفسه عنه بقوله : [ لا تأخذه ِسَنة ٌ ولا نوم ] ، والسنة هي النعاس ،
ولهذا قال : ولا نوم ، والنوم أقوى من السنة ،
وقد جاء في الصحيح عن أبي موسى الأشعري قال : قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : [ إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام ] .
وفي هذا المعنى يقول الله تعالى [ وهو الذي جعل لكم الليل لباسا . والنوم سباتا . وجعل النهار نشورا ] ،
والمعنى : أنه جعل النوم قاطعا للحركة ؛ لراحة الأبدان ، فبسكون الليل تسكن الحركات وتستريح فيحصل النوم المريح للروح والبدن .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه