حلم والدي انه كان راكب على حمار ابيه و فجأة انرت رجلا الحمار الامامية و ظل يضرب الحمار كي يواصل المشي غير مبالي بسبب عجر الحمار عن المشي الى ان يموت الحمار فيعود أبي الى البيت بدون الحمار ليأتي والده المتوفى و يستفسر عن مكان حمار و عندما حكى له ما جرى ضربه أبوه بالحجر بعدها ليختبأ خلف حائط قصير قرب المنزل عندها شعر بالغضب فمسك هو الاخر الحجر و ضرب أبوه المتوفى الى ان اصابه و هنا ينتهي الحلم
وحكى أن رجلا أتى ابن سيرين فقال رأيت في المنام كأن بيدي رمحا وأنا ماش بين يدي الأمير فقال إن صدقت رؤياك لتشهدن بين يدي الأمير بشهادة حق.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه