كنت في جنازة وبعدها صرت في ارض خضراء انا وامي ننتضر وصول حبيبتي وبعدها صرنا فالمنزل والناس معنا ننتضر فيها وبعد وصولها كانت امي قلقة بعض الشيء ولم صافتحتها من فوق القلب وبعدها رأستة زوجة جدي توزع الحليب وكلمت امي قلت لها لماذا لم تكلميها فلم ترد عليا
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه