انني في كربلاء وهناك عاضفه وهواء قوي وكان هناك جيوش يحاولون ان لا نزور لكن كان الناس الذي يزورون كثيرون فقضينا عل الجيوش وذهبت وانقذت طفله من بين ايديهم ووقفنا بين القبتين المقدستين وذهبنآ الى البيت وان حزنت لان لام ادخل قبتهما
فإن رأى كأن جنازه حملت إلى المقابر معروفة، فإنه حق يصل إلى أربابه،






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه