إن إحنا لسه مخطوبين ونتي متي وزاعو عليكي ونا مرحتش عند الميتم كل لما ادخل استحمه عشان اروح اتاخر لحد ما الدفنه راحت الجامع وطلعت ونا لبست الحلبيه ونزلت ملقتش شبشب ليه وجريت علي التربه وموصلتش برضو
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه