رايت البحر تحول الى حجارة ولونه مفزع رمادي وكنت ساصلي متجهة البحر فلما رايته نشف وصار حجارة فزعت وذهبت الى جهة اخرى لاصلي
ومن رأى أنه غاص في البحر وغاب ورأى مع ذلك شدة فإنه يخاف عليه الموت من أيدي الناس أو يموت شهيدا لأن الغريق شهيد، وربما كان موته فجأة وعليه خطايا لقوله تعالى " مما خطيئاتهم أغرقوا فأدخلوا نارا " .
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه