رايت البحر تحول الى حجارة ولونه مفزع رمادي وكنت ساصلي متجهة البحر فلما رايته نشف وصار حجارة فزعت وذهبت الى جهة اخرى لاصلي
21$
فأما سفينة البحر المالح فإنها ان كانت للمسلمين فهو خير، وإن كانت للكفار فهي غنيمة وفائدة تسمى عند أرباب المراكب قرقورة، وأما الغراب فيؤول بقطاع الطريق وبالغزاة، وربما كان حربا وفتنة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه