ان هناك امراة تحب الرسول والرسول يحبها وامراة اخري تحبه والرسول لا يحبها وف يوم كانت المراة التي تحبه والرسول يحبها تواسي الاخري ولاكن المراة ارادت لها الاذي فاتت بثعبان راسه ف طرفين جسمه ف احدي الرؤوس عضته ولاكنت المراة التي لا يحبها الرسول قالت للامؤاة التي احبها انه لن يؤلمها والطرف الاخر عندي يولم هي لا تريد ازياها ولاكن بدافع الغيرة والحيوانات كانت تساعدها واكتشف الرسول ف امر بقتل الحيوانات او قطع جزء منها والامراتان تتعالجان واباء وامهات الحيوانات كانوا يبكون لذا عدد كبير من اعاد احيائه وتقريبا اربع او خمس تركهم
وقال بعض المعبرين إن كان الاسم منسوبا إلى الله تعالى بالعبودية كعبد الله وما أشبهه فإنه من عناية الله ونصره.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه