ان هناك امراة تحب الرسول والرسول يحبها وامراة اخري تحبه والرسول لا يحبها وف يوم كانت المراة التي تحبه والرسول يحبها تواسي الاخري ولاكن المراة ارادت لها الاذي فاتت بثعبان راسه ف طرفين جسمه ف احدي الرؤوس عضته ولاكنت المراة التي لا يحبها الرسول قالت للامؤاة التي احبها انه لن يؤلمها والطرف الاخر عندي يولم هي لا تريد ازياها ولاكن بدافع الغيرة والحيوانات كانت تساعدها واكتشف الرسول ف امر بقتل الحيوانات او قطع جزء منها والامراتان تتعالجان واباء وامهات الحيوانات كانوا يبكون لذا عدد كبير من اعاد احيائه وتقريبا اربع او خمس تركهم
ومن رأى أنه في نار جهنم فهو زجر له عن ذنوب هو مصر عليها وإن كان صالحا فإنه يحم أو يقع في بلاء أو يسجن فإن خرج تخلص من ذلك ومن رأى أنه مقيم فيها ولم يدر متى دخلها دل على أنه لا يزال في ضيق وأمره مخذول ومن رأى أنه تناول من مأكولها شيئا فإن ذلك من أعمال العاصي وإن رأت امرأة أنها دخلت النار دل على طلاقها إن كان الطلاق يؤذيها ومن رآها ولم يصبه منها مكروه فإن ذلك من هموم الدنيا وأحزانها يصيبه منها بقدر ما ناله من حرها ومن رآها في موضع دل على أن هناك سلطانا غشوما أو رجلا مسلطا لا يحل حلالا ولا يحرم حراما ويكون في ذلك الموضع حرب أو جوع وارتفاع الأسعار والسلع






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه