اني متزوجة ومعي ولد فقط وعمره عشر سنوات سافرت زياره الى السعوديه الى زوجي امتلك ذهب مو كيلو اقل سبته عند امي ترتدين انه اختي وصديقتي يلمين ذهبي وكان كثير مرا مو هذاك الي طرحته عند امي فجأه شفت اختي تلمه وقلت له ليش امي ماخبأته بالشنطه وغلقت باامفتاح سيبته تحت السرير فأخذت المه مليانه سطل وامشي وابكي وادخل دار قديم حق خالتي كان خالتي معها عيال لكنها توفت وعيالها عندنا عدا واحد بالدار القديم ساكن هو وعائلته ولا نتهادر نحنا وهو من بعد وفاه امه حصلت مشاكل معنا نحنا زوجته المهم دخلت هذا الدار القديم وخالتي كانت تملك بقره صفراء وبيضاء تراءيت الصفراء الفاتح اللون كانت مربطه ويبدي السطل تشتي تاكل منه ماخليته هربت منه لاحقتني هربت حصلت الحمار والحمار هتر السطل وبعثر بشويه لميته وهربت طلعت الدرج تلاحقني البقره فرايت البقره ولدت وشفت المولود حقه وفي دم طلعت الدرج فكت الرباط لاحقتني حصلت ابن خالتي جاب لها عجور دخلت الغرفه فيها خالتي واخي الوسط حطيت البالدي بالغرفه خفت من اخي بياخذه خالتي تأشر لي اخذته والمفتاح معي وحطيته بالغرفة الثاني وكانت مظلمه وقفلت المفتاح وخالتي كانت تضحك واني ابكي علمآ ان البقره والحمار كانوا لدى خالتي البقره والحمار ولكن متوفين ايضآ ففزيت من النوم مرعوبه مرا ساعدوني بالتفسير جزاكم الله خير
الذهب
لا يحمد في التأويل لكراهة لفظه وصفرة لونه، وتأويله حزن وغرم مال، والسوار منه إذا لبسه ميراث يقع في يده، فمن رأى أنّه لبس شيئاً من الذهب فإنه يصاهر قوماً غير أكفاء، ومن أصاب سبيكة ذهب، ذهب منه ماله أو أصابه هم بقدر ما أصاب من الذهب، أو غضب عليه سلطان وغرمه، فإن رأى أنّه يذهب الذهب خاصم في أمر مكروه ووقع في ألسنة الناس، ومن رأى بيته مذهب أو من ذهب وقع فيه الحريق.
ومن رأى عليه قلادة أو فضة أو خرز أو جوهر ولي ولاية وتقلد أمانة، ومن رأى عليه سوارين من ذهب أو فضة أصابه مكروه مما تملك يداه، والفضة خير من الذهب، ولا خير في السوار والدملج، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " رأيت كأن في يدي سوارين من ذهب فنفختها فسقطا، فأولتهما مسيلمة الكذاب والعنسي صاحب صنعاء " .
ومن رأى أنّ عليه خلخالاً من ذهب أو فضة أصابه خوف أو حبس وقيد.
ويقال خلاخيل الرجال قيودها، وليس يصلح للرجال شيء من الحلي في المنام إلا القلادة والعقد والخاتم والقرط. والحلي كله للنساء زينة، وربما كان تأويل السوار والخلخال الزوج خاصة.
والذهب إذا لم يكن مصوغاً فهو غرم، وإذا كان مصوغاً فهو أضعف في الشر لدخول اسم آخر عليه. وقيل إنّ حلي النساء يدل للنساء على أولادهن، فذهبه ذكورهن، وفضته إناثهن، وقد يدل المذكر منه على الذكور، والمؤنث منه على الإناث.
وحكي أنّ امرأة أتت معبراً فقالت: رأيت كأنّ لي طستاً من ذهب إبريز فانكسرت واندفعت في الأرض فطلبتها فلم أجدها، فقال: ألك عبد مريض أو أمة؟ قالت نعم، قال: إنّه يموت.
ورأى إنسان كأنّ عينيه من ذهب فعرض له ذهاب بصره.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه