رايت امي المتوفية تكلمني وتقول بان هناك من يهددها وخائفة من البقاء في منزلها فضميتها وبكيت ورغبت باخذها معي لكني خفت الا يوافق زوجي
وحكي أنّ رجلاً أتى جعفر الصادق رضي الله عنه، فقال: رأيت كأنّي على منبر أخطب، فقال ما صناعتك؟ قال حمامي. فقال يسعى بك إلى السلطان فتصلب فكان كما عبره.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه