كنت عند اهلى وبعدين بدأو يبكو وودوني عند مدرسه من مدرسات المدرسه ال انا فيها وقالو لي هذول اهلك الحقيقين وعشت معهم
حلمت ان اهلى الحقيقين قعدونى مع راجل كبير فى السن وكان عايش فى ايطاليا ورجع ر وسأل عليا وقالى انى بنته مكنتش متقبلة كلامة وبنسبة صغيرة كنت فرحت انى خلاص هخلص من مشاكلى مع ماما بس كان بيدور فى بالى فين ماما الحقيقة هلى اللى اتربيت معاها ولا واحدة غيرها لانه كان عارفها كويس فى الحلم وخصوصا انا الاخت الوسط بين اخواتى فكل المسيطر على بالى ازاى انا بنته وماما كانت متجوزة وعارفة انا اتولدت ازاى وفين وشبه بابا اللى ربانى وعارفة انهم مطلقوش وماما اتجوزت الراجل ده مثلا واتولدت انا كل دى سيناريوهات فى بالى وصحابى القريبين منى كانو معايا فى الحلم وانا بعيط عياط هستيرى ومش عارفة اسكت وصحابى جابولى هدايا عشان افرح بيها ومن ضمنهم هدية معينة من صاحبتى كانت عبارة عن برواز اسود وزجاج شفاف فيه ورد احمر واول حرف من اسمى كان شكله حلو جدا وفعلا فرحت بيه و الراجل اللى بيقول انه ابويا كان عنده ابن وعرفنى عليه وتقبلته عادى بس كنت هتجنن من كتر التفكير ومكنش حد عايز يقولى الحقيقة وصحيت على كده
ما الروح وما حقيقتها؟
قيل في الروح أقوال. كا لقول بأنها الدم أو النَّفْس أو النَّفَس.
أما القول بأنها الدم فباطل لأمور منها أن الإنسان بعد موته وصعود روحه يبقى فيه الدم.
وأما القول بأنها النفس[ بسكون الفاء] فبحاجة إلى دليل مع معرفة حقيقة النفس عنده. إذ النفس قد تطلق على الدم، ومنه قول الأوزاعي: ما لا نفس له سائلة.
وأما القول بأنها النفَس[ بفتح الفاء] فمن المعلوم بأنه أثر من آثارها.
والروح من الأمور المغيبة التي لا يجوز البحث في كيفيتها، وفي الصحيح أن بعض اليهود سألوا النبي [ص] عن الروح؟ فسكت النبي فأنزل الله[ ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا] الإسراء:85 .
.إن إدراك كيفية الشيء إما أن يكون بالمشاهدة، أو رؤية النظير المساوي له، أو الخبر الصادق. وما سوى ذاك فباطل.
ونحن لم نشاهد الروح، ولم ندرك النظير المساوي لها، و الخبر الصادق قد ورد لنا بعدم جواز البحث في كنهها، فنحن نثبتها مع جهلنا بكيفيتها.
وقد عني كثير من علماء المسلمين بها، وممن ألف فيه ابن القيم فألف كتابا مستقلا أسماه الروح.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه