رائت طفلتي التي تبلغ من العمر ٨ سنوات انها ذهبت الى مدرستها مع جدتها وقريبتها ولاكن قيبتها كانت بعيه جده اتت احد زملائها وقالت انا اناديها فلم تصططع فسارت طفلتي مع جدتها فتقدمت الجده بسير بغلقت الابواب على الطفلا وكان الباب كبيرن اسود الون وهيا خائفه وتصرخ لكي يسمعها احد واذا بمرأتن توصلها الى زقاقن يأتي بعدها ابوها ولاكن لا تتعرف عليه وهيا تصرخ وتبكي وتق الامرأه وتبكي والاسود في كل مكان
ومن رأى أنه في روضة وقد تحقق انها ملكه على أي وجه كان فإنه يدل على صلاح دينه وصفاء اعتقاده على قدرها.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه