كنت جالس مع اشخاص وفجاء جاء احد يقول اين فولان الذي هوانا وهناك وسادة طائرة ولم تنزل حتي عرفت اتي انا الشخص عندها نزلت بين يدي وكانت بيضاء من الريش الناعم وساخنة من الوسط عندها اجهضت بالبكاء ووضعت راسي عليها
قال أبو حاتم سألت محمد بن سيرين أي الرؤيا أصح عندك ؟ قال: أن يرى العبد خالقه بلا كيف ولا كيفية.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه