رايت اني انزل من حافلة تحملني وعائلتي وعائلة زوجي،فطلبت الذهاب لدورة المياه فادخلتني اخت زوجي فناء بيتي وليس الحمام، وكانت هي التي تحمل مفاتيحه فرايت فارا رماديا يقف على البالعة وهي مفتوحة فاخذت حجرا لقتله فتحول الى حمار غريب بعينينزرقاوين وبدا في مهاجمتي فنهضت مذ مع تحياتي
وقيل من رأى أنه راكب حمارا مطواعا بوقره أو بغيره وأدخله منزله أو ربطه فإن الله تعالى يسوق إليه خيرا وتستقيم سعادته وتنمو وسماع صوته شرور وغم.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه