رايت اني اركب فوق الدرج وكل درجة يوجد اناس جالسون وتوجد استراحة في منتصف الدرج واسترحت وجائني اخي صلاح ووقفت بجنبه و برفقتي ابني خالد بكري ابني خالد لم يتوقف واكمل الدرج قال لي اخي صالح انه زعلان من ابني وانا اقول في نفسي كيف لم يسلم على عمه وانا غاضب منه وفجاة شعرت برجلٍ فوق راسي فاستشعرتها فوجدتها رجل طفل فاستدرت فرايته طفل له جناحا ملائكة
من خضب يده أو رجله، فإنه يزين قرابته بغير زينة الدين، ويغطي على أحوالهم. فإن كان الخضاب في غير موضع الخضاب، أصابه خوف وهم ثم ينجو.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه