كانت في بيت عمي وكان الوضع زي العشاء كانه عزيمه المهم وكان الناس كلهم في المجلس كانت معهم في البدايه بعيد رجعت المقط وقاعد لحالي لين جاني عمي صاحب البيت في المقط المظلم اول ماشوف مسكت وضمته وقاعد ابكي في حضنه وهو يقوال ابكي لين صار اجهش في البكي وصحيت من النوم
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه