حلمي كنت في بنايه غير مكتمله البناء وكنت بخوف او قلق والبنايه كانت شديده الظلام رغم أنها في النهار وكان بيدي هاتفي وقد أنرت باح الهاتف فلم يظيئ من المكان أي شي بحيث لا يمكنني أن ارئ يدي وأسمع اصواتاً غريبه ومخيفه وكأن هناك جن وهناك شخص من الجن سحب هاتفي فره فحزنت فأتاني ابا الفضل العباس ع فمسكني بيده اليمنئ من يدي اليمنه وكنت اسير خلف ضهره فصعدت سلم البنايه معه وع جوانب السلم الجن والاصوات وكأن شي يمنعهم من ايذائي كان يحميني وكل يخاف من العباس بن علي ع فصعدنا فوجت هناك صديق ألي مستشهد مربط ففكت أسره وكان هناك ضوء ومولاي اعطاني هاتفي وكنت مطمأنه معه لم يتركني أبدا حتئ هكذا احلام كثيرا ما ارئ الجن ومخلوقات تخيفني فيحضرون اهل البيت ألي فلا اخشئ شي بعدها يحمووني ما تفسيرها
فضل الأمام أحمد
73 - عن محمد بن الورد قال : سمعت يحيى الجلاء - أو عليبن الموفق - قال: ماظرت قوماً من الواقفة أيام المحنة فنالوني بما أكره فصرت إلي منزلي وأنا مغموم بذلك فقدمن إلي امرأتي عشاء فقلت لها: لست آكل، فرفعته ونمت فرأيت النبي - صلي الله علية وسلم - في النوم داخل المسجد وفي المسجد حلقتان إحدهما فيها أحمد بن حنبل وأصحابة والأخري فيها أبن أبي دؤاد وأصحابة فوقف بين الحلقتين وأشار بيدة وقال (فأن يكفر بها هؤلاء) وأشارإلي حلقة ابن أبي دؤاد (فقد وكلنا بها قوماً ليسوا بها كافرين) وأشار إليالحلقة التي فيها أحمد بن حنبل (2).






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه