انا كنت في مكان فاخر مثل المول و كنت مع خالتي الصغيره و خالي الاخر و كان هوناليكه شخص اخر على الاغلب كان اخي الاصغر مني ولاكني لستو متئكده اتينا نحن الاربعه إلى المول الكبير و كان به الكثير من الناس كنا نمشي و عند خروجنا من محل في المول مالت خالتي اين علاوي الذي هوه خالي الاخر و انا اشرت على الدرج و قلي لها ربما ذهبه هناه ربما رئيته يذهب إلى هوناك فا كان الدرج درج عريض و كان جميل و فاخر صعدنا على الدرج انا و خالتي الصغيره و فجئه تذكرت اني لم احضر المال لي فا قلي لي خالتي أناي نسيت مالي في المنزل فا قالت انتي ليماذا تحضرين المال كانت تقولها بي طريقه مستفزه و فا قلي لها ربما اذا اعجبني شيء سا اشتريه فا لي هاذا السبب كانت تقول بي طريقه تعني و انتي ليماذا ساتشترين شيء نحن اتينا ليكي اشتري انا هكذا قالت كانت باقيه درجه واحده و ينتهي الدرج فا هي اكملتها و تجاهلتني و انا صارخت عليها و هيه ذاهبه و قلت ها اذا جاؤ والد والدكي لم ائتك معكي و عصبت و طلعت و من ثمه لا اتذكر جيدن و لاكن ومن ثمه انا صديقي هو ليسه صديقي بالحقيقه بل هوه كان مشهور و انا احببته و لاكن انتها هذه الحب لنو هوه الان متزوج اتا لي بالحلم و كان معه كلب كبير اسود قريب عله و كاد ان يعضني و لاكنه لن يعضني
وأتى أبن سيرين رجل فقال: رأيت امرأة من أهلي كأنّ بين ثدييها إناء من لبن، كلما رفعته إلى فيها لتشرب، أعجلها البول، فوضعته ثم ذهبت، فبالت. فقال هذه امرأة مسلمة صالحة، وهي على الفطرة، وهي تشتهي الرجال وتنظر إليهم، فاتقوا الله وزوجوها. فكان كذلك.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه