رأيت طيور الجنة في السماء وكانت تقف على يدي وتمس رأسها في إصبعي ثم تطير وكانت هناك أسراب منها تطير وتطير ثم ترجع خلف القمر المكتمل العملاق كان عملاقا في حديقة المنزل
رأيت في محلي طيور الجنة فكنت أحاول ان ارعاها ووضعها في قفص فاصبحت ومعي قفص فوجتها ميتة
كنت انا وصاحبي في باص للسفر وسياحة فكان السائق ياخذنا الى جسر لم يكتمل بنائه بعد واختفى السائق وكان الجسر مليئ بالعواميد الساندة لكي لا يقع الجسر وكان كب عامود ورائه غرفة فكنا ندخل الى الغرف فرأينا شاب رثة ثيابه ومنزعج ولم نتلكم معه فذهبنا الى غرفة ثانية لم يكن بها احد وبعدها بقليل رأينا جدي المتوفي رحمه الله وأمراة غريبة لا اعرفها ولكنني أشعر وكاني اعرفها قالت لجدي انهم صغار انهم طيور الجنة فقال جدي فعلا فما هو عذابهم؟ فكل يوم لهم بشهر لنا
حلمت أختي بأولادي توأم بنت وذكر لي توفاو قبل عام حديثي الولادة نامتهم في الحوش يحبواني ويبكياني
فإن رأى كأنّه ينكح من نساء الجنة، وغلمانها يطوفون حوله، نال مملكة ونعماً لقوله تعالى: " وَيَطوفُ عَلَيْهمْ وِلدَان مُخَلّدُون " .
وحكي أنّ الحجاج بن يوسف، رأى في منامه كأنّ جاريتين من الحور العين نزلتا من المساء، فأخذ الحجاج إحداهما ورجعت الأخرى إلى السماء، قال فبلغت رؤياه إلى ابن سيرين، فقال: هما فتنتان يدرك إحداهما ولا يدرك الأخرى، فأدرك الحجاج فتنة ابنِ الأشعث ولم يدرك فتنة ابن المهلب. وإن رأى رضوان خازن الجنة، نال سروراً ونعمة وطيب عيش ما دام حياً، وسلم من البلايا، لقوله تعالى: " وقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُها لسَلامٌ عَلَيْكًمْ " . فإن رأى الملائكة يدخلون عليه ويسلمون عليه في الجنة، فإنّه يصير على أمر يصل به إلى الجنة، لقوله تعالى: " والملائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَليهِم منْ كُلِّ بَابٍ " . ويختم له بخير.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه