كنت مع زوجي المتوفي فالفرش وفجأه نزف انفي رأيت دماء وذهبت في طريق طويل لاغسل دماء وانفي طريق أرض وجبال وصلت وجت النار والثلج والجليد والماء على طريقي ذهبت غسلت الدماء وانفي وأخذت الماء وطفيت النار وجاء زوجي المتوفي ونزل بالماء البارد وبعدها نزلت قدمه بطين كان يلعب بالماء وبعدها مددت له يدي وأخرجته من الطين والماء ورأيت بين لاعشاب الطويله وطريق ضيق خنزير لونه احمر سمعت صوته وفجأه يركض كلب بني علينا وهجم على زوجي وانا طربت الكلب وهربوقبلني زوجي وقال لي بطله ماتفسير رؤيا
رأيت انا وزوجي المتوفي على الفراش رأيت دماء تنزل من انفي ذهبت اغسل الدماء وانفي المكان كان بعيد طويل طريق ارض واسع ولاكن طريق الي مشيت عليه ضيق وصلت لمكان جبل رأيت النار والجليد والثلج والنهر عليه تلج وجليد لاكن نزلت ايدي فيه ميه غسلت منو وطفيت النار الي كانت مشتغله واجا زوجي نزل ايده الميه ورشها عليا ونزل رجليه الميه ويضحك بعدها نزلت رجله على مكان طين شديته انا وطلعته منها وبعدين رحنا مكان في عشب اخضر وطويل مشينا فيه وشفت خنزير لونه احمر سمعت صوته وفجأه بيهجم كلب بني علينا انا طربته وهرب الكلب وزوجي قبلني وقال لي بطله
هل أهل الجنة أو أهل النار يرون الرؤي أو يحلمون ؟
هذه المسألة من المسائل التي توقفت عندها كثيرا ، وبعد البحث الطويل في صفات أهل الجنة ، وأهل النار أقول :
الجنة دار نعيم ، وأي نعيم ، يقول الله عز وجل في الحديث القدسي الذي يرويه البخاري في كتاب الجنة وصفة نعيمها من طريق أبي هريرة رضي الله عنه: [ أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر ] .
وجاء في صفتهم قوله صلى الله عليه وسلم عنهم ، كما جاء في البخاري كذلك ، في نفس الموضع السابق : [........ لا يبولون ، ولا يتغوطون ، ولا يمتخطون ، ولا يتفلون ، أمشاطهم الذهب ، ورشحهم المسك ، ومجامرهم الألوة ، وأزواجهم الحور العين ، أخلاقهم على خلق رجل واحد ، على صورة أبيهم آدم ، ستون ذراعا في السماء ] .
وهذا النعيم أبـدي ، والنار دار شقاء أبدي كذلك ، وقد ثبت في الصحيح كذلك ما رواه البخاري من طريق أبي سعيد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [....يا أهل الجنة ! خلود فلا موت ، ويا أهل النار ! خلود فلا موت ] .
والنوم من صفات النقص في حق أهل الجنة ، وقد جاء في الحديث من طريق أبي هريرة مرفوعا : [ النوم أخو الموت ، ولا ينام أهل الجنة ] ، وهذا الحديث صححه العلامة الألباني رحمه الله في السلسلة الصحيحة ، ج/1 ص: 74 ح:1087 كما أنه ينافي العذاب الأبدي لأهل النار ، فهم يتمنون أن يخفف الله عنهم العذاب ، ولكن ليس لهم إلا الحسرة كما جاء عنهم قوله تعالى [ وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة وهم لا يؤمنون ] مريم:39 .






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه