كنت في البيت وامي واختي الصغيره وامي قد طلبت الشاي ومن ثم لقد رايت طفله تبكي ف ركضت اني وامي مسرعين اليها وقلنا لها مابك لماذا تبكين قالت انا ابكي عن عبدالله الرضيع
البكاء عل مهد وقير عبدالله الرضيع ابن اين عليهم السلام
ذهبت انا وصاحبي إلى كربلاء وقال صاحبي لخادم العتبة قم بتوزيع المناديل اليوم هوه يوم الرنة ثم اخذت الصيحات تتعالى والبكاء الشديد على عبدالله الرضيع عليه السلام
وقال جعفر الصادق من رأى أنه يبكي ثم يضحك بعده دل على قرب أجله لقوله تعالى " وأنه أضحك وأبكى وأنه هو أمات وأحيا " .






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه