حلمت وكان ارا معركت يوم عاشورا وكان الساحه بيت اهلي وركضت ورا السيده زينب الكبر وهيه تبكي وجلست خلفها وكنت اقول لعن الله الا ميه ولعن الله الشمر وانا خأفه وبكي بشده لتفتت لي وقالت نعم والله لعن الله الشمر وكانت تأيد كلامي وانا اجلس خلفها وكانت ترتدي عبات مغطات بل غبار وع رأسها عمامه خضراء وترتدي الخمار وكفوف محتشمه بل كامل
ومن رأى أنه جلس في حانوت وكان أهلا للولاية فإنه يتولى منصبا، وكلما ارتفع الحانوت كان محمودا، وأما الحانوت الذي وضع فيه آلة الأموات فإنه محل يكتسب منه الرفعة، وأما حانوت السقاية فهو محل يحصل منه الخير والرزق للخاص والعام.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه