في بداية الحلم توجهت إلى بئر كأنه بئرنا فوجدته جافاً ووجدت حماراً لونه رصاصي كان واقفا وشديد العطش وحين أتيت طاح من العطش وفي نفس الوقت تدفق الماء من البئر وأتيت وأسقيت الحمار ووقف مجدداً وكأنه تكلم والله اعلم انه قال شكرا انا افضل الان
وإن رأى أنّ طيراً مات في يده من غير أن يقتله أو يذبحه، أصابه هم.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه