جرا ورايا كلب وبعدين وقعت ف الترعه ثم رايت شخص احبه فاتي لياسعدني فسقطنا معن وجاء الناس لينقزونا وصعدت ولكن شخصي المفضل لم يصعد نزلت لاحضاره وصعدنا معا مره اخرا ثم احتضنته
ومن رأى أن النار وقعت في قلنسوته فإنها تدل على مغادرة الملك والرئيس إياه ووقوعه في المحنة.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه