كنا ذاهبين انا وهي مشوار ونحن عائدتين فجأة سقطت وصرت انا اضغط ع قلبها لعلها تعيش وفجأة تقف وتمشي قليلا ومن بعدها تموت وأنا أبكي عليها بشدة واصرخ
كنا انا وابنة خالتي عائدين من مشوارنا وبعدها تقع وتموت وأنا اضغط ع قلبها لعالها تعيش وبعدها تقف تمشي قليلا ولعل أحد يناديها وبعدها تسقط وتموت وأنا أبكي عليها بشدة
موت ابنة خالتي ومجئ خالتي وبناتها على بيتنا والبكاء على ابنتها المتوفية
وحكى أن هشاما قال لابن سيرين: رأيت في المنام كأن بيدي سيفا مسلولا وأن أمشي وقد وضعت طرفه في الأرض كما يضع الرجل العصا فقال ابن سيرين: هل لك امرأة حبلى قال نعم قال تلد غلاما إن شاء الله فكان كما عبر.
وقد حكى أن رجلا أتى ابن سيرين فقال رأيت رجلا قائما في وسط مسجد متجردا وبيده)
سيف مسلول فضرب به صخرة ففلقها فقال ابن سيرين ينبغي أن يكون هذا الرجل الذي رأيته الحسن البصري قال الرجل هو والله هو. قال ابن سيرين قد ظننت أنه الذي تجرد في الدين فإن المسجد يدل على الدين وإن السيف يدل على اللسان وإن الصخرة تدل على قلب المنافق وفلقه ذلك كلامه المستقيم الذي يحصل به تأثير في قلوب المنافقين.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه