كنت أمشي بالطريق وقررت الانتحار برمي نفسي الى الوراء في الطريق وقبل أن أرمي نفسي لمحت ذلك المشهور الذي أعشقه ثم وأنا أسقط الى الوراء أمسكني وكأني حبيبته وقال لاتخافي أنا معك ثم إبتسم وكان يحضنني لثواني وأنا كنت في غاية السعادة كأني بفلم أو حقيقة
وقال بعض المعبرين أحب البكاء في النوم ما لم يكن فيه صراخ وقد جربت ذلك نيفا عن ألف مرة فلم أر منه إلا خيرا وفسحا مستمرا، وأما الضحك فإنه هم وغم فإن كان بقهقهة كان أزيد لقوله تعالى " فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا " .






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه