رايت نفسي ازور مقام الشيخ يوسف الرداد
وكنت برفقة حبيبي وجيراننا
ورايت والدي في المنام يقول لي يجب عليكي ان تزوري المقام
رايت نفسي ازور المقام انا وحبيبي وجيراننا
حلمت أنو اجت عمتي وخبرتنا انو مقام الشيخ يوسف الرداد بيع الناس يلي بتجي لعندو وبيشنقا وانا صابني ذعر ورعب
حلمت اني ذهبت لزيارة المقام ودعيت له
حلمت بأني ذهبت انا وبنت جيراني للمقام وكان في الدريكيش ولم يطن المقام الاصلي في المنام
زرت المقام وخرجت
نادرة روى أنه كان بمدينة ملك يسمى يوسف وكان في لحيته ثلاث شعرات بيض وكان له نائب يسمى يوسف أيضا بجهة من الجهات فأخبر أن النائب قد شاب في لحيته ثلاث شعرات بيض كالملك فنام الملك تلك الليلة فرأى النائب المذكور قد حضر وجلس بمرتبة الملك والملك واقف بين يديه فانتبه مرعوبا ولم يقصص رؤياه على أحد واستدعى بالنائب المذكور ليأمر بقتله فلما تمثل بين يديه وأراد ان يأمر الجلاد بقتله استدعى بجليس له ذوق ومعرفة ويدعي علم التعبير فعرفه عما رآه وعما قصده في النائب المذكور في تلك الساعة فقال له حفظ مولانا الملك من الاسواء وحاشاه من قتل نفس من غير جريمة وتعبير ما رآه الملك قد ظهر على صيغته قال كيف ذلك فقال أما رآه الملك من جلوس النائب المذكور على مرتبته الشريفة فهو جلوس الملك بعينه لأنه سميه ومشابهه في المشيب وأما وقوف الملك بين يديه فهو وقوف النائب في هذه الحالة التي هو بها وقد خرجت الرؤيا.






























إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه