كنت واقفة فى فرح ف شارع ما ورأيت زوجه عمى قادمة ووراها أمى فذهبت مسرعة سلمت اولا ع زوجه عمى لحين وصول امى فرأيتها قادمة متلهفة لحضنى فوجدت يدها اليسرى مبتوره فحضنتها حضن عميق وهى كانت باسمة بيضاء الوجهة تلبس خمارا رصاصى ثم قلت لها وحشتيني يماما ثم ضحكتك حلوة اوى ورغم انها كانت تحضننى بأيد واحده لم اشعر بذلك فكان حضنها باليد اليمنى شاملنى بينها
الطواف بالبيت: فإن كان ممن يخدم السلطان ويطوف به تقرب منه وحظي عنده. وإن كان ممن يخدم عالماً ويطوف في حوائجه، أو كان عبداً يطيع سيده ويخدمه بالنصيحة، أو رحل إليه والدته يكثر برها ويطوف بالبر عليها، أو زوجته ليسعى عليها ويجاهد عنها بصلاحها ومحبته فيها، كان عنده شيء من ذلك. فطوافه بشارة بالتواب عما به في اليقظة من هذه الأعمال ونحوها، كخدمة المسجد أو الجامع، وكثرة الطواف والرباط في الثغور والجموع وبين الصفين.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه