كنت واقفة فى فرح ف شارع ما ورأيت زوجه عمى قادمة ووراها أمى فذهبت مسرعة سلمت اولا ع زوجه عمى لحين وصول امى فرأيتها قادمة متلهفة لحضنى فوجدت يدها اليسرى مبتوره فحضنتها حضن عميق وهى كانت باسمة بيضاء الوجهة تلبس خمارا رصاصى ثم قلت لها وحشتيني يماما ثم ضحكتك حلوة اوى ورغم انها كانت تحضننى بأيد واحده لم اشعر بذلك فكان حضنها باليد اليمنى شاملنى بينها
رأى أنّه يضرب بالبوق والناقوس: فهو خبر باطل مشهور. فإن رأى ذلك في موضع حمام مجهول يدخله الناس، فإن تلك المحلة أو الموضع امرأة ينتابها الناس.
إن الله أعلى و أعلم وأدرى ومانحن سوى موقع لعرض ماتم جمعه من الأنترنت ولانؤكد صحة ماتم جمعه